جولة مكوكية يقوم بها وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في سباق مع الزمن من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإتمام صفقة التبادل، ومنع اجتياح رفح.

وفي إطار هذه الجهود، أكد بلينكن في تل أبيب معارضة واشنطن لهذه العملية العسكرية، مشددا خلال مباحثاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو، على ضرورة تسريع وتيرة دخول المساعدات للقطاع.

في المقابل أكد نتنياهو رفض أي اتفاق يتضمن إنهاء الحرب، وأنه إذا لم تقبل حماس بالتخلي عن هذا الطلب فلن يكون هناك اتفاق وسيجتاح مدينة رفح.

بلينكن.. سباق مع الزمن لوقف إطلاق النار

وفي هذا السياق، قال المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأميركية سامويل وربيرغ في حديث مع سكاي نيوز عربية:

  • إسرائيل لم تقدم خطة لحماية المدنيين في رفح.
  • موقفنا لم يتغير بشأن عملية رفح.
  • نرفض التهجير القسري للفلسطينيين من غزة.
  • نركز على مفاوضات الهدنة وعودة النازحين لمناطقهم.
  • الهدف من جولة بلينكن حث حماس وإسرائيل للوصل إلى هدنة.
  • بلينكن ركز على كل الطرق لإيصال المساعدة الإنسانية لقطاع غزة.
  • بلينكن ركز في كل اجتماعاته على المستقبل ومرحلة ما بعد الحرب.
  • نناقش مع إسرائيل مخاوفنا من عملية رفح التي تهدد حياة المدنيين بالخطر.
  • نحن ضد أي تهجير قسري للفلسطينين من أراضيهم.
  • نتمنى أن توفر أي هدنة الفرصة للشعب الفلسطيني العودة لبيوتهم.

أخبار ذات صلة

رواية "موجعة" من غزة.. وحديث عن "المقابر الجديدة" في رفح
مسؤول أميركي: بلينكن يؤكد لنتنياهو معارضة الهجوم على رفح