صنفت الولايات المتحدة ضوابط الإنترنت الصينية كحواجز تجارية، بينما تحاول بكين منع مواطنيها من مطالعة الأخبار المتعلقة بالأوضاع المالية لأسر القادة الصينيين.

وقال الممثل التجاري الأميركي إن المرشحات الصينية، التي تمنع الوصول إلى مواقع بما في ذلك غوغل وتويتر، تمثل عبئا كبيرا على الشركات.  

ولم يعط هذا التصريح أي مؤشر على نية واشنطن اتخاذ إجراءات حيال الأمر لكنه يسلط الضوء على الشكاوى من القيود التي تضعها بكين وتعيق الوصول إلى سوقها على شبكة الإنترنت وتعطل عمليات الشركات الأجنبية.