ويشير مصطلح "التسرب الكربوني" إلى احتمال نقل الشركات التي تحتاج للطاقة بشكل مكثف لأعمال إنتاجها إلى الخارج لتجنب الوقوع تحت طائلة قواعد تحاول الحد من الانبعاثات الضارة.

وتشمل الحزمة جزءا من أسعار الوقود الأعلى التي ستتحملها الشركات بين عامي 2021 و2030 بسبب نظام ألمانيا لتبادل انبعاثات الوقود.

وكانت المفوضية الأوروبية في بروكسل قد قدمت مبلغ 16.5 مليون يورو (نحو 18 مليون دولار) لمساعدة الأشخاص الأكثر ضعفًا في باكستان الذين تضرروا من النزاعات والكوارث الناجمة عن المناخ.

ووضَّحت أنه من إجمالي المخصصات سيتم تمويل 15 مليون يورو (16.3 مليون دولار) للمنظمات الإنسانية في باكستان لتوفير المساعدات الغذائية والمأوى وخدمات المياه والصرف الصحي، بالإضافة إلى دعم اللاجئين الأفغان والمجتمعات المضيفة لهم.

وستركز الدفعة الأخرى البالغة 1.5 مليون يورو (1.63 مليون دولار) على برامج التأهب للكوارث لتعزيز القدرة على التكيف مع المناخ، وتعزيز التنسيق مع السلطات المحلية وتعزيز الاستجابة.