أبوظبي - سكاي نيوز عربية ما أن يهل رمضان حتى تتسابق الجمعيات الخيرية بباريس، في تأمين وجبة الإفطار للفقراء من كل الأعراق والجنسيات. وفي مشهد تتجلى معه أبهى صور التعايش الديني، كثير من المتطوعين ضمن تلك الجمعيات ليسوا مسلمين. التالي يعرض الآن {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}}
{{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l