أبوظبي - سكاي نيوز عربية لم يختر هؤلاء الأطفال الفلسطنيين الظلمة المطبقة على جفونهم، لكنهم لم يستكينوا لها، فمن جذوة تعلقهم بالموسيقى ومن حسهم المرهف ولدت أنغام وألحان تبرهن أن وراء ما نخاله ظلمة حالكة، موطن لنور مكنون في ذواتهم. التالي يعرض الآن {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}}
{{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l المزيد من الفيديو l