تحظى عفوية الأطفال أمام الكاميرا على ملايين المشاهدات عبر موقع يوتيوب، وخلال عام 2014 انتشر العديد من المقاطع التي حازت عددا من المشاهدات فاق مشاهدات المقاطع التي تسجل وترصد الحوادث في بقاع العالم الملتهبة.
وتمثل صور الأطفال متنفسا للضحك أو الابتسامة لدى العديد من زوار موقع اليوتيوب لما تحتويه من لقطات تظهر الأطفال على طبيعتهم.
وتتباين اللقطات بين حديث صاخب وصراخ وبكاء وحتى جدال طفولي يثير الضحك، ويخلق لحظات من السعادة التي تمكن من مواجهة مصاعب الحياة.