أبوظبي - سكاي نيوز عربية أصبح شراء الورود أو تبادلُها أمرا نادرباسودان، في ظل الصعوبات والأزمات التي يعيشها السودانيون حاليا. لكن اختراقًا للمألوف، تحاول الشابة مي إسماعيل، المعروفة ببائعة الورد، أن تنشر ثقافة الاهتمام بالورود. التالي يعرض الآن {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l {{pollWidgetTitle}} المزيد من الفيديو l {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{pollWidgetTitle}} {{radioWidgetTitle}} l {{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}}
{{sidebarWidgetTitle}} {{sidebarWidgetTitle}} {{breakingNewsWidgetTitle}} l عاجل المزيد {{radioWidgetTitle}} l {{pollWidgetTitle}} المزيد من الفيديو l