رغم كونهما حليفين إلا أن واشنطن دائما ما ترسل إشارات واضحة لأنقرة للتعبير عن رفضها للسياسات التركية. فقد وصل وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إلى اسطنبول من دون لقاء أي مسؤول تركي.