رغم إعلان واشنطن رفضها للمشروع وفرض الرئيس ترامب عقوبات على الشركات المنفذة له، تصر أوروبا على المضي قدما في تنفيذ خط أنابيب الغاز الرابط بين روسيا وأوروبا الغربية.