اتسعت رقعة الاحتجاجات في تونس لتشمل المزيد من المدن، مما أدى إلى تعطيل المنشآت الصناعية والاقتصادية.وإلى جانب الانتقاد المتزايد لتعامل الحكومة مع الأزمة.