حركة الشباب في الصومال تشكل هدفاً لضربة عسكرية أميركية، بعد تزايد لافت في نشاطها في الآونة الأخيرة، وسط صراع متواصل منذ سنوات بينها وبين القوات الحكومية الصومالية.