العلاقاتُ الصينية الأميركية، في مراحل توترٍ متقدمة، وخصوصا مع سِجال التصريحات الأخير. بكين تَعتبر خطابَ وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن تشويها لسُمعتها، وتدخلا في شؤونها الداخلية.