رسائل أمنية بالجملة في العراق تُوجّه إلى الاستحقاقات السياسية المتراكمة والمؤجلة. فالهجمات التي تستهدف قواعد عسكرية ومنشآت حيوية ومدنية، وآخرها على قاعدة أميركية في مطار بغداد.