الهجمات الأخيرة في العراق، لا تزال مجهولة المصدر، وسط اتهامات داخلية للميليشيات المقربة من إيران. هذه الاتهامات تترافق مع انطلاق المسار الدستوري مما يجعلها في خانة الرسائل السياسية المباشرة.