بعد أحد عشر عاماً على سقوط نظام الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، تعيش البلاد بين تداعيات الإجراءات الأخيرة للرئيس قيس سعيّد، واستمرار مناورات حركة النهضة لالتقاط أنفاسها من جديد.