الشلل الحاصل في المشهد السياسي السوداني، يتلقفه الشارع الذي يحاول إبقاء حراكه قائما. ويمكن اختصار المشهد اليوم بالتالي: التظاهرات تطالب بمدنية الدولة، ومجلس السيادة يحاول السيطرة على الوضع الأمني.