خطف الأنفاس لا يزال مسيطرا على المنطقة، ولكن تأكيد غياب رسائل التهديد الأميركية لإيران يخفف حدّة التوتر. دونالد ترامب يجدد القول إنه لا يسعى للحرب في حين يحذر جون بولتن أن التعقّل الأميركي ليس ضعفا.