سبع سنوات مرت على اغتيال السياسي التونسي الرمز شكري بلعيد الأمين العام السابق لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد، وأحد أبرز مؤسسي الجبهة الشعبية، وما تزال عملية البحث عن حقيقة مقتله جارية.