رغم الصعوبات التي تعترض السينما السودانية، فإن بعضَ رجالاتِها يظلون مرتبطين بالفن السابع كقوة ناعمة قادرة على أن تعبُرَ الحدودَ وتُوصِلَ معاناة إفريقيا.