بدأ العام الدراسي حول العالم، وعاد التلامذة إلى صفوفهم، لكن هذه المرة افتراضيا، وهذا التعليم عن بُعد بات يشكل تحديا كبيرا للطلاب، والمعلّمين، والأهل أيضا.