أصاب الهلع من فيروس كورونا، صناعة السينما المصرية والإنتاج الفني بشكل عام إصابة مؤثرة، حيث تقدر الخسائر المالية المتوقعة بحسب متابعين بعدة مليارات من الجنيهات.