وذكر المرصد أن جماعات شاركت في الهجوم على قرى خاضعة لسيطرة الحكومة، من بينها "هيئة تحرير الشام"، وهي تحالف تقوده جماعة متشددة كانت تعرف من قبل باسم "جبهة النصرة".
وقال إعلام ميليشيات حزب الله إن الجيش السوري وحلفاءه يصدون ما وصف بأنه "هجوم كبير لجبهة النصرة وفصائل تابعة لها".
وكانت جبهة النصرة نددت بمحادثات وقف إطلاق النار في أستانة عاصمة كازاخستان الأسبوع الماضي، وتعهدت بمواصلة القتال.