قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، الاثنين، إن أجهزة المخابرات يجب أن تدرك مخاطر إنتاج برامج يمكن استخدامها لأغراض خبيثة، مشيرا إلى فيروس الفدية الخبيث الذي يطلق عليه اسم "وانا كراي".

وكان بوتن يشير إلى تقارير أن وكالة الأمن الوطني الأميركية هي في الأصل من طور أداة الاختراق الالكتروني الأخيرة وسرقها مهاجمون.

وقال بوتن متحدثا إلى الصحفيين في بكين، حيث يحضر مؤتمرا، إن المنظمات الروسية تضررت، لكن "لم تقع أضرار جسيمة".

ونفى أن تكون روسيا وراء إنتاج ذلك البرنامج الخبيث.