قال الرئيس الأميركي باراك أوباما، الاثنين، إنه لا علاقة بين التفجيرين في نيويورك ونيوجرسي، والهجوم بالسكين الذي وقع في مينيسوتا وتبناه تنظيم داعش المتشدد.

وأضاف أوباما خلال كلمة مقتضبة في نيويورك، أن المحققين يتحرون بشأن مشتبه فيه بالضلوع في تفجير نيويورك، لكنه نفى أن يكون للحادثين في نيويورك ونيوجيرسي أي صلة بحادثة الطعن في مينيسوتا.

وشدد أوباما على أن "المتطرفين، بما في ذلك تنظيم داعش، لا يمكن أن يقوضوا طريقة العيش في الولايات المتحدة"، داعيا الأميركيين إلى "التبليغ عن أي شخص يشتبهون فيه".