يواصل الاسكتلنديون الإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء التاريخي الذي يمكن أن يؤدي إلى انفصال اسكتلندا عن المملكة المتحدة وقيام دولة جديدة في أوروبا.

ومن غلاسكو إلى أدنبره، يتعين على الناخبين الإجابة على سؤال "هل يجب أن تصبح اسكتلندا بلدا مستقلا؟"، وبالتالي البت في مستقبل تحالف يعود إلى عام 1707.

ويسمح لأعمار من هم أكبر من 16 عاما بالمشاركة في العملية الانتخابية والتصويت للقرار الذي من شأنه أن يغير مستقبل البلاد، في محاولة لحشد أكبر عدد ممكن من الناخبين.

وخلال الأسابيع الأخيرة، كثفت الحملتان، المؤيدة المعارضة للانفصال، من دعاياتهما الانتخابية وفعالياتهما، أملا في حشد دعم أكبر من الناخبين.