تلعب نجمة هوليوود، جوليا روبرتس، دور أم مكلومة في فيلم "سيكريت إن ذير آيز" وهو رؤية جديدة لفيلم أرجنتيني حمل نفس الاسم وفاز بجائزة الأوسكار.

وتؤدي روبرتس في الفيلم دور محققة تنقلب حياتها رأسا على عقب بعد العثور على ابنتها مقتولة، ويتناول الفيلم سير حياتها بعد سنوات من الحادث إذ تظل بطلة العمل (جيس) امرأة محطمة.

وقالت الممثلة في العرض الخاص للفيلم في لوس أنجلوس، الأربعاء، إنها عاشت مع الشخصية، مضيفة لرويترز: "ينتابك شعور بهذا كله طوال الوقت. هذا ما شعرت به فور استعدادي للدور أنني تقريبا وصلت لهذه الحالة".

ويشارك في بطولة الفيلم أيضا الممثلة نيكول كيدمان والممثل شيواتال إيجيوفور.

والفيلم، الذي أخرجه بيلي راي، هو رؤية جديدة لفيلم أرجنتيني بنفس الاسم عام 2009 للمخرج خوان جوسيه كامبانيلا فاز بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي.

ويشارك كامبانيلا في هذا الفيلم بصفته منتجا منفذا، ومن المقرر طرح (سيكريت إن ذير آيز) في دور السينما بالولايات المتحدة في 20 نوفمبر.