إلا أن الاقتراح يواجه في الوقت نفسه انتقادات، بسبب تغيير ملامح أرض محمية تطل على بحيرة ميتشيغن.

وصوتت مجموعة صغيرة تعد على الأصابع ضد إقامة المتحف، الذي سيضم مجموعة من اللوحات والرسوم والفن الرقمي للوكاس.

ودعم رئيس البلدية رام إيمانويل المشروع، قائلا إنه سيتيح فرص عمل ويوسع الساحة الثقافية على امتداد البحيرة، حيث توجد متاحف وملاعب وساحات انتظار.

وقال إيمانويل للصحفيين بعد الاجتماع: "لدينا متحف بكل ما يحمله معه من ثراء ثقافي واقتصادي".

وتم تعديل تصميم المتحف الذي يأخذ شكل جبل أبيض لامع تعلوه هالة فضية، استجابة لانتقادات بأن النسخة السابقة من التصميم كانت مبهمة للغاية.