وبالنسبة للسرقات في عام 2013 بمدينة نيويورك فإن 45% منها كانت لهواتف محمولة، و أكثر من نصف هذه النسبة كانت لهواتف آيفون، بحسب موقع "سي نت" التقني المتخصص.

وتعتقد شرطة نيويورك أن هذه السرقات وتحديدا لأجهزة أبل لا تتم بعشوائية، إذ تملك شكوكا كبيرة بأن هناك تنظيم عصابي يقف وراء أغلب هذه السرقات، إذ أن هواتف آيفون لا تفقد الكثير من قيمتها عن إعادة البيع.

وتسعى السلطات في نيويورك إلى فرض المزيد من القيود على المتاجر التي تشتري الهواتف المستعملة وتنوي إلزامها بتسجيل أسماء وبيانات جميع المتعاملين معها.