يروج لاعب الكرة الشهير ليونيل ميسي، ونجمة التنس سيرينا وليامز، لحملة جديدة لمساعدة نحو 58 مليون طفل لا يستطيعون الذهاب إلى المدرسة في الحصول على تعليم.

والاثنان سفيران للنوايا الحسنة لمنظمة الأمم المتحدة لحماية الطفولة (يونيسيف).

وأطلقت يونيسيف الحملة، الجمعة، مع مؤسسة "إف سي برشلونة"، التي أسسها فريق ميسي، ومؤسسة "أيادي الخير نحو آسيا"، وهي جزء من "مؤسسة قطر" التي تروج للتعليم.

وجاءت الحملة تحت عنوان "1 من 11" للإشارة إلى عدم حصول طفل من بين كل 11 طفلا في سن التعليم الابتدائي على التعليم.

وتهدف الحملة مبدئيا إلى مساعدة 500 ألف من الأطفال المهمشين في بنغلاديش وإندونيسيا ونيبال، على أن تتوسع فيما بعد لتشمل دولا أخرى.

وسيظهر ميسي ووليامز في فيلم ترويجي للحملة خلال مباراة، الأحد، بين برشلونة وأتليتكو مدريد.