تواجه الهيئة المستقلة للانتخابات، تحديات كثيرة، بينما يستعد الأردن لإجراء الانتخابات البرلمانية، أبرزها نزاهة وشفافية عملية الاقتراع.

ويجرى التصويت تحت مراقبة 7500 مراقب محلي ودولي، من ضمنهم بعثات عربية وأوروبية وأميركية.
وتمتاز الانتخابات البرلمانية في الأردن هذا العام بإشراف الهيئة المستقلة للانتخابات، ووجود بعثات المراقبة الدولية.

ويرى البعض أن عمل الهيئة المستقلة للانتخابات سيوضع تحت المجهر مع تصاعد الاتهامات بشأن فرضية التزوير.

وقد ذكر الناطق الاعلامي باسم الهيئة المستقلة للانتخابات حسين بني هاني، أن الهيئة ستراقب نحو 1500 مركز اقتراع موزعين على 45 دائرة انتخابية وستقيم غرفة عمليات موصولة مع كافة المراكز الانتخابية.

كما بين بني هاني أن هذه العملية الانتخابية ستقوم تحت إشراف نحو 7500 مراقب محلي ودولي، حيث يعاينون سير العملية الانتخابية.

وأضاف تحظى هذه الانتخابات بتغطية صحفية واسعة بعد أن تم اعتماد 200 صحفي حتى الآن.