واصل الدولار ارتفاعه، ضاغطا على الأسواق الأسيوية، ما قوض المخاوف من أن قوة الدولار وارتفاع عائدات السندات الأميركية منذ انتخاب دونالد ترامب يمكن أن يسرعا من تدفقات الأموال من الأسواق الناشئة.

وشهدت مؤشرات آسيا والمحيط الهادي تراجعا بنسبة 0.1 في المائة، والبقاء قرب أدنى مستوياتها في أربعة أشهر. في حين ارتفع مؤشر نيكي اليابان
0.3 في المئة حيث واصل الين تراجعه مقابل الدولار.

وقد أدى الفوز غير المتوقع لترامب في الانتخابات إلى إعادة تسعير كبيرة في الأصول، وإلى تسارع المستثمرين في شراء الأسهم الأميركية والدولار، على حساب السندات وأصول الأسواق الناشئة.