أعلنت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما عن خطة تتيح، لأول مرة، فتح منطقة واسعة من الساحل الأميركي المحاذي للمحيط الأطلسي للتنقيب عن النفط والغاز، وذلك بالتزامن مع تحركها للحد من التنقيب في شواطئ آلاسكا الحساسة بيئيا.

ودعا الرئيس أوباما إلى استثناء 9.8 مليون هيكتار في مياه بيفورت وتشوكشي من أعمال التنقيب، بينما أعلنت وزارة الداخلية عن خطط التنقيب في المحيط الأطلسي ما بين فيرجينا وجورجيا.

وقال البيت الأبيض إن هذه الاقتراحات جزء من رؤية متوازنة للفصل في الجدل القائم بشأن أعمال التنقيب في كل منطقة، وفقا لخصائص كل منها.

ومنعت الشركات طوال عقود من التنقيب في مياه المحيط الأطلسي.