أضافت شركة "غوغل"، عملاق التقنية، 3 شركات جديدة إلى مجموعتها، في الأيام القليلة الماضية.

وتتخصص الشركة الأولى في بناء الروبوتات، بينما تقوم الثانية ببناء عتاد المنازل الذكية، والثالثة متخصصة في الذكاء الاصطناعي.

ويتفق خبراء ومدونون، على أن هذه الاستراتيجية تشير إلى توسع عملاق التقنية الأميركي، خارج مربع البحث الإلكتروني وخدمات الإنترنت والهواتف الذكية.

لكن غرض هذا التوسع يبقى مجهولا بين زعم البعض أن الشركة العملاقة ترغب في السيطرة على مفردات الحياة اليومية، عبر فرض مستلزماتها على الجميع وجعلها حاجة ضرورية.